(على طَاري إستمتع باللّحظة الرّاهنة)
جَعَّدَ أَبجديَّة التَّعاسة/البُؤس/الشَّقاء/الأتْراح الَّتي لا يَصْطَنعها...
فِيْ اَللَّحظةِ الَّتي أحسَّ فِيها بِأنَّه اسْتنزَفَ الكَثيرَ منْ تَفكيرهِ في إيْجادِ أبْهر المَنافذ المُفضية بِنَفسهِ إلى الأمورِ المُحزِنَة .