تعودنا أن تكون ألحانها في كل زاوية من زوايا الربيع
الرائعة على الدوام ...
عطر وجنّة
ومن نص ( أوصال طين )
كان هذا الغصن :
بـ ذاتْ مساء أحمرْ
تَشرنقتْ مَعْ ظِل بُكائيّ .....حدْ الإغتصابْ عَلناً
أمامْ عينيّهـ المُعلقة على الحِيطانْ
لمْ يُفكر بـ إنتزاعيّ مِن أحضانْ ’’ البكاء’’ الثائر فوقْ مساماتْ جَسديّ
فـ كُل مايملكْهـ مِنْ حواسْ قدْ تَصخرْ
وكانْ قبلاً
يُمارسْ الذوبانْ ...لـ يقتاتْ مِنْ أصابعيّ حَزة ’’ تَجمُدْ’’!
لله درك ماأجملها من أنوثة ..