لاتكاليه الاجتماعيه بين اسوار المجتمع السعودي وعدم المبالاة تودي الى تفاقم الاخطاء التي من الصعب ايجاد الحلول*
فكل مواطن مسؤول .
الشراكه الاجتماعيه السليمه والحوار الامثل *تنبئ بمستقبل واعد ومشرق للاجيال القادمه*
مع الحفاظ علي تماسك النمط الاجتماعي السوي .
فوبيا المسؤوليه الاجتماعيه ودوامة التساؤل النظامي يؤدي الى تفاقم المشكلات وبعثرة اوراق الحس الوطني بين الافراد مما يثقل كاهل النظام في ايجاد الحلول المناسبه .
الاكتفاء الذاتي وغياب العنصر الانساني وعدم الاكتراث يودي الى هشاشة التكافل مما يسبب ضياع حقوق الاخرين .
الانطواء او العزله الاجتماعيه وتفاوت الطبقات بين المجتمع السعودي نذير بؤس للسلوكيات العدائيه التلقائيه بين افرادها .*
انصات النظام للفرد والبحث في اوجه النقص*
وتلبية المطالب المشروعه وتفعيل سياسة الباب المفتوح بما يفيد الوطن والفرد والمجتمع مع الحفاظ على السياده والمواطنه يودي الى مجتمع نموذجي .
التماسك الوطني مطلب ضروري ليكون سدا منيعا في وجهه الأعداء
سواء بالخارج او الداخل مما يصعب عليهم التخلخل داخل الوطن او التأثير عليهم .