اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي السلطاني
فارهـةً هي عقارب الأيام
عندما تخـز أُبرها
ألسنٌ تتضرع ،، رباه
ألــم يَحنّ لعجلةٍ
الحصاد أن تمر
وتَطوُفُ أشباح الليل
لتنعقد ،،، لعنْةُ الدمع
المرصوص خلف رماد
ضرير أعقبته شعوذة المدائن
|
أغرقتني في أعماق خوفك يـ علي..
قلمك يخطف الابجديات ويحفز الحبر أن يسيل ولو متألما ً ..
أهلاً بك