هكذا هم الأوفياء تنهض ذكرى أحبتهم في قلوبهم مع كلِ مناسبة بشدة حتى يكادون رؤيتهم ..!
لتغرس الأحزان آلامها في القلوب وتخرج الأدمع باكيةً لفراقهم ..؟
ونسأل الله العلي العظيم أن يكرم نزلهم ويغفر لهم ويفتح لهم للجنةِ أبوابا ..
شكراً كبيرة الأخ القدير / تركي السلطان ..
تقديري وتحيه ..