قراءة النصوص النثرية،
تختلف حتما من قارئ لآخر، والخطأ الكبير أن يكون صاحب القراءة معمما لقرائته على غيره من القرّاء،
فذات النص له قراءات متنوعة، وليس الأمر إلا فِكر قارئ وآخر،
القراءة الفنيّة، البعض يقرن هذه القراءة بالقراءة التحليلية، وهذا خطأ شائع، كون القراءة الفنيّة لها مسلكها الخاص،
وسيأتي الحديث مفصلا لهاتين القرائتين فيما بعد.