النبض يا " ليلى " ترمل
ثورة السنين في الوريد .. شتاء ,
مثل الحلول الميتة
تبني سقوفاً في ظلال !
,
سأرسم لكِ ..
رئة من فرحي المخلوع
وأعيدي صياغة الشهيق .. بالمنتصف !
,
علميني ..
كيف تسافر أحلامكِ جهاراً
لأغسل حنجرتي في عروق الرجاء !
ماعادت المساحات تقتنيني
وماعدّت أكسر طعم الإلتفاف
أصابع الأمل من قصدير
والألحان
ارتقت لبؤرة الدروب !
***
هذا أنا ~
في سهرة الإشتعال
اسأل حبات الندى " والجنون " ..
كم عمر نبضكِ
حين انسكب في كفي !