.*
عآجزة حتى الآن على مد كفيَّ*
*لتقبض حزن قلبي ، *بعد أن اِعتدك نصير روحي من الوجع !*
+ الآن ولأجلگ يؤلمني جداً حآلي رغم هالة الصبر الكاذبة التي ترافقني أمآمك ، إلآ أنك لم تلمس الجزء الذي يهآب غيّآبك ذلك الجزء الذي لايكف عن البكاء كلما اِلتقينا واِفترقنآ ، ترعبني فكرة أن أخلقك في مخيلتي كما تفعل أنت فأغضبك وترحلْ يرعبني ذلك جداً ف أستحث نفسي أنْ لآ تذكرك بدآخلها أبداً ، لكن الوقت والحياة والعمر دونك ( مُر ) ، وأنت لا تنكفئ عن العجز الدآئم في تفهم حباً أتيت إليك به نقيآ صآدقاً دون أن يشوبه شيء رغم ضجيج أوجآع سبقت حضورك بدمآئي .
أريد أن أبكيك وقلبي يريدك ..
أريد أن أشكوك للسماء وأرجوهآ أن تهديني إيآك مطراً يعيد دفىء أنفآسك إلى رُوحيْ !*