الشاعر وليد حرفوش
أُرَحِّبُ بِكَ في البدءِ في فضاءِ أبعادكَ الرَّحبِ الفسيحِ
فأهلاً بكَ وسهلاً ومرحباً بيننا تجمعنا الكلمة وعبق الشعر
في هذا النصِّ الشعريِّ
لقد سَموتَ بلُغةِ الشِّعرِ العربيّ إلى أبعدِ الحدودِ
واثْبَتَ أنَّ قوالبهُ الخليلية العمودية
قادرة ٌ على احتضانِ تجليّاتِ الحداثةِ الشّعريّةِ ..
.. في انفجارها اللغويّ
.. وفي تجنيحها الصّوريّ
.. ومقاسات جُملها المُحلقة شعرًا
فتقبل مني كل التحايا وأعذبها