نكتب كثيرا
تموت الكلمة وخلفها تلك الأسئلة المحاطة
حول افواهم الصغيرة
ابطالنا لم يعد لهم صوت ..
نُحروا وقبلهم أطفالهم ..
... كلامنا كثيرا وجدا
لم يجدي ولن يجد الطريق
بعضه دهسته اقدامهم الرثة
وهناك مطرقة في يد رجل مسن
يشاهد الدخان والصمت والخزي
و ..بكاءه ..!