اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالاله الأنصاري
وأقسمتُ أن أسلاكِ بين كأسين
لأستحضركِ في غيابي الأحمق
نوراً يوقظ الشوق كلما أخمَدَتْه تنهيدةُ الذكرى
وتذْروني الرياح حيث لا أنتِ
ولا وميض غيثٍ يبللُ عروقَ روحيَ الغرثى بدونك ,
|
الإشتياق : ماء
والروح : صحراء
وفي حرفك .. أستحضار غيمة الشوق
لتمطر وابل من غيث .. تحتاجه الروح بللاً
عبدالإله الأنصاري
جميل هو إحساسك .. والإشتياق أكسبه رقة
وافر الشكر .. وأكثره
نفع القطوف