قلّة جدًا جدًا من ينتمي تحت كلمة ( رجال )
كان الزّمان الذي رحل أكثر امتلاءًا بهم
أما الآن أشعر أننا في زمن القبعات 
في زمن استبدال الكذبة بكذبة آخرى
ورجال بعضهم على نهجين
في الخارج رجل حرّ يفعل ما يشاء بلا تقيّد ينسى أن هذا الأمر ربّما
سيجني منه ألف ذنب محاسب عليه.
في بيته كما لوأن الدّين والصلاح والاستقامة لا تنحرفانِ به أبدًا ..
هكذا كنتُ أسمع من بعض صديقات
اد يش مضحكين 
فاطمة لقلبك 