كلما داعبتني نسائم طيفك بحرارتها على وجنتي
تستيقظ الاشواق بقلبي نيرانا هائجات
أحبك يا مهجة قابعة في عروق روحي
وبعدك ظلمة تستكين على لهفة العمر إليك
متى سأراك أمامي نخلة ترتفع بي الى سماوات حبك
متى ستعود شمسي للغروب محتسبة خطواتها بك
متى سأكلل ليل شعري بتاج اناملك تسدلها