اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
هذا هو إخلاص الحبر حينما يسبقه قلب الأمومة , يتلوّى وجعا ً دون حَنين , فيلقينا في إنغماسٍ سَرمديّ , كلّه هباتٌ ربانيَّة وشكر للحال المراق إن حظينا بواحدة كتلك , مصيرٌ للحب يفضى إلى تهلكة أنفاس وحفظٌ للتراتيب القلبيَّة, حفظ الله أمّهات المسلمين , ولحكمة أمّك تحيّة تليق , جميلٌ هذا الحبر ينسلّ كماء باردٍ في عطش صحراء اليباس , تقديري .
|
عبد الله ،
الإنســان الذي لا توفيه أبجديتي حقه
مهما اكتملت و تمادت و تلونت و استدارت !
سدرةُ شُكرٍ تنحني قامتُها بكثيفِ ثمرٍ
و واسعِ ظلالٍ !
إجلالْ !