هذه براعة القصة القصيرة...
تكثيف الحالة في بضعة أسطر تكفي عن حيوات...
هذا هو التدجين المتبع ... إيهام للجمهور بممارسة حقه
وما بين طرفة عين وانتباهتها تسحب هذه الامتيازات...
رغم بساطة المفردة ولكن المعنى العميق الساخر أصاب في مقتل..
الأستاذ إبراهيم درغوثي...
قصة مفاجئة...
احترامي