مسفر الدوسري
عندما يكون الالم سفرا يستمد به المؤمنين بهذه الديانه من الارق تكون أنت رسول تلك الديانه
اعلم أنك لا تتذكرني
انا ذلك ..الطفل الذي كان يسترق السمع لك ولسليمان المانع في منزل أخيه الأكبر سطم الخلف الغبين
عندما : كنت أرى ما لايراه الاخرين في هذا الزمان ..يامسفر
كان الالم جميل ..ولكن كان الاجمل ..هي تلك الضكات التي تغتال الالم في دواخلنا ل نجدنا بدواخلنا
شكرا لك ..ولك ثانيه من ذلك الزمان الحاضر الغائب في غياهب هذا الم ساء
دمت بود