ذات مساء كنت أحدثني عنك
ذات سماء كنت أتنفسني بك .
ذات خريف
وذات رصيف منهك ومُتعب !
ككل الأشياء الجميلة التي تصلِني بك
وإليك ومابين الأحاديث الصغيرة
والقصائد الفقيرة من كل حال إلا الشِعر !
كنت أنت حتى تشكّلت لتصبح أنا .
عبدالله الكايد
ياااااااااه ياعبدالله يااااااااه .
هل مازلت حيّاً [ تكتُبْ ] ! ؟