اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
لن توصد الأمنيات بابها وإن فرغت اللحظات إلاَ من نمطية الفراغ..
لمشهد الأبجدية عندك مسرح مغاير ولغة تجأر للأمل بحرفها العتيق..
فعافية احتشاد النص بنازعة البحث ما هي إلا الوميض الخافت الذي يكسو ملامحه بثقة وثبات..
وما هي سوي المصاريع المتلاحقة التي تبدأ عندها قارعة الدروب..
صديقي سعد:
شكرا لحرفك المترف .
دمت بخير..
|
خافية اجتهاد الـ نص أغنيات ثورة خالية من نمطية الأمنيات .!
والـ وميض مسجى بالـ بهت وحوله الـ ضجيج والـ رياح والـ مطر والـ جنون.
أهلاً بالـ رفيق أبيض الـ روح أخضر الـ قلب .