اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي
تنتهي بإستلقائه منهكا ،
مستغرقاً في نوم عميق
و ملامح التعب قد جعدت وجهه خوفاً
و قد انطلقت دمعتان ثائرتان لتخطان طريقاً
ما بين زاوية عينيه و صدغيه !
الخوفُ ، قاتلٌ لئيم يتفننُ في إبتكارِ طرقٍ قاسية تُزهق أرواحَ ضَحاياه !
أجدتي الوصف يا بثينة ،
شكراً لكِ
|
نعم هي معركة بين الخوف/ الموت و الحياة يا فرحة. 