تمنيت لو أستطيع النوم
أو حتى أن يداعب النعاس أجفاني
ليله مرهقة كانت
مثقلة ذهنيا
فاخذت تبحر بي الامنيات
على شاطئك
وأنت تمارس طقوسك المعتادة
بي حال الأرق
فركبت الخيال
بصحبة صوتك الشجي
معك كنت استسلم لـ صوت ونوبات تنويمه المغناطيسيه
فتستسلم لك كوامني مطواعه
واعضائي
ليسري بي النعاس حتى ناصيتي
وفي حال سنه ...
استفيق
حين ..
لامست شفتبك مني الجبين .
وردة نجد
38 ، 10م
4 / 4 / 1433هـ