شطحات عاشق،،
أسرح عميقا مع ذاتي الـ [ عاشقة ] لتلك الفتاة،
وأواصل عمق التأمل في كل تفاصيلها، فبمجرد أن أغمض عيني أراها أمامي بحلتها الروحية،
شعرها ( ظِل لوجهي )
عيناها ( سهم قتلني )
ثغرها ( طبيبي )
وجنتاها ( مرفأ لقبلاتي )
وكلها الباقي الحضن الدافئ لروحي بروحها،
لم تنتهِ إغفائتي بعد، فبعد أن سلهمت برمشيها لي،
تصاعدت التناهيد، بين روحين وجسد،
،
،
هنا تمنيت لو لم أفتح عيني،
