مزاجية مفرطة :*
العتب أن استؤصل " ينحت الضلوع " وحين تبدأ مبارزة الأفعال {.. الأفواه }
ونطقت بما تريد تصبح جريمة وتؤخذ بأنها جناية والأدهى من ذاك بأن الطرف الآخر يخبرك بأن تكون كتاب مفتوح وللأسف عكس ذلك ..!!
- الاهتمام أصبح مؤنث والمواجهة كادت أن تكون هزيمة والصمّت يسود حينما
تبحث عن الإجابة تجدها لا معنى لها بينما أنت / أنتِ ــ تدرك بأنها
خارج نطاق التغطية حينها نعلم بأن الستائر مكشوفة ، يقال أن زادت شحنة الحب يندفع الطرف الآخر إليك مسرعًا وإن فاضت المشاعر تكون مدللًا ـ متفق عليه 
إذًا نحن بشر لدينا هرمون عاطفي حاد وتِلك نعمة الرحمن ، لكني أراها من زاوية أخرى إن فرضت هذا المحلول الذي يحاول أن يتشرب وريدك
تكون " بمحطة انتظار "وحقيبة التوكل على الله تلازمك وفي الجهة الأخرى
تصدم بمشاة انضباط عسكري قهري يُلزمك بأن تُلقي تحية احترامً لتِلك الظروف
التي وقعت في سدّ الرؤية الشرعية لهذا اللقاءْ الحاتمي
هذا لا يعني أننا مُحاصرون بل متهمونْ وقضاة العلمْ غارقون في النوم ..!!
:
سلام الله على التقدير والقلوب الصافية ^_^