هنا صور مختلفة .. مختلفة تماما .. وبعد
أن انتهيت من النص .. قلت لعل بثينة وهي تجيد
الترجمة .. قد اكتسبت صور جديدة في نصوصها ..
وابتكار لحضور الأشياء فيجعل من سطورها أجمل .
فالزهرة الحمراء التي تشرب من ماء أسود وتكبر بلا شمس ..
يد القمر وهي تنساب من النافذة ، الفطة التي تعبرك ولا أحد خلفها ..
أجد فيها رائحة القراءة من ثقافات أخرى .. وهنا جمال التنوع ..
يوسع ثقافتنا .. ويزرع الخيال والابتكار والتجديد في نصوصنا ..
يأتي بأفكار جديدة في فكرة النص نفسه .
يا بثينة .. لن تنتهي القصة حتى يسكن النور قلوبنا
ألف تحية وتقدير