هاتِ [ أبجد ] ياحبر الأمس
فقد باتت [ هوّز ] مجداف
وثلاثة الأحرف [ حطي ] غائبة
أما [ كلمن ] سامية عن حرف أدنى
وغرابة [ سعفص ] من محيط أبعد من مد البصر
تتأوهـ البسمات حنينا وحينا ذكرى موجعة
واجلب تلك المتأنسة [ قرشت ] فهي رأس قلمي
تعود بي أطيافها
وتستكين
[poem=font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
آه وآهٍ تستـزيـد بمقلـتـي=عاف الرجاء أن تعود بمؤنسِ[/poem]
لباهُـ أنتِ أن تحضري أو ترحلي
[ ثخذ ] الحنين بداخلي دهليز
وهنا غفوت أو صحوت بشاطئ
والنورس رفرف في المحيط و [ ضظغ ] الحديث .
.
أمر كتابتي هذه وقد اشتملت على حروف الأبجدية، هو أمر عزيز جدا على قلبي.
فشقيقي ( حبر الأمس ) علي العنزي، هو من حرضني على كتابتها. فبها أفخر.