الفراغ باب تنفذ لنا منه الذاكرة البالغة الحزن الملحاحة بوقاحة !
تحيطنا بسديم الحزن و تسلط بقعة ضوئنا على كل ما هو موجع و كئيب
حتى و إن كان الفرح عنقود عنب متدلٍ بين عينيّنا !
فلا عجب أن تكون للحزن جسد !
و لا عجب أن يكون هذا النص ثرياً لغةً و هو لـ سعد .
شكرا لك .