حينما تُنصت إلى تاريخ من تُحب " بلسانه " ،
بملىء الألم والندم
لا شيء يصف شعورك ، صمتك ، خذلانك ، نَفَسُك الضيّق ، صدمتك ، خيبة أملك بتاريخك معه حينما امتد لما يَفوق عمرك .. مهما كان قصيراً
ولكن :
ثمة قوة تنتابك ، تُذكرك بأنك وحدك اليد التي أرسلها الله له
لتنقذه من ماضٍ سيءٍّ على كل احتمال
* صباحكم " راحة بال "