هكذا أنت يا عبده ..
تأتي بومضة واحدة .. ولكنها قادرة على جعل يومي يدور في فلكها ..
هل تعرف ورغم قصر النص .. إلا أن المقطع الأول والثاني كان أكثر دهشة
أكثر متعة .. كان الأخير شرح لنفس عبدة المظل وما قبلها أمر يليق بنا جميعا ..
شكرا لجمال هذا الصباح الذي يليق بك .. تحياتي وتقديري يا صديقي