إحياناً ،، استشعَر وجوُدك
في داخلي
واحتاج لكِ اَكثر مِن قبل
وٰ أتسآئل ،، إينَك عن صباَحاَتي,.؟
لاَ اسسستَطيع الاجابة اوُ التفكِير
ولكِن
كماَ هِي صباَحاَتي .. بـ شوُقهاَ . لهَفتِهاَ .. جنوُنهاَ .. أحتياَجها لَكِ
فقَط أِنتَظرك كِي أقتاَت منَك قوُت يوُمي .. وَ لك الكَثير مِن الحَنيِن .!