
،،
[ خُذ الحكمة من أفواه المجانين ]
كثيراً مانسمعها و لم أرى لها تطبيقاً ،
كذلك أنت خُذ الحكمة من جُنوني بِك ،
فعندما تغيبُ عني أياماً ،
ألهفُ لسماعِ خبراً عنك ،
أقطبُ يدَ هذا وذاك ليقولَ لي : إنه بخير إطمئني ،
كذلك هم لايفهمون مالحكمه ..؟!
لم تفهم ولن يفهمون ،
أن وراءَ سبب جنوني بمعرفة أنك بخير ،
هو : [ إني أموتُ شوقاً إليك ]