.
أسْعَدَ اللهُ أوْقاتَكم بالخيرِ والبركات
حائل ..
مدينة الجبالِ والماء
مدينة الطبيعة الغنّاء ..
حينَ يلتقي هذا الجمالُ بالكلمةِ الخِصبة الثريّة ..
لا بُدَّ وأن ينتجَ ابداعاً لا مُنتهياً ...
يقول الشاعر / طُرْفة ابن العبد :
لخـولة أطــلالٌ ببرقـــة ثهـــــــــمد ... تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد
بروضة دعميٍ فأكناف حائل ... ظللت بها أبكي وأبكي إلى الغد
ونحن هنا في ربوعِ بلدِ الجمالِ والطبيعة
تركنا البكاء لك يا طُرفة ..
وبمساحةٍ لا مُتناهية
نُرحِّبَ بالشاعِرةِ النايفة ( البارِزة )
وفاء الفواز
التّي تُنيرُ سماءَ الشعر والفكر والأدب
في أبعاد أدبية
بعذْبِ حُضورِها ،
وجميل لوحاتها الفنِيّة الشِّعريّة
وندعوا الله تعالى أن يطيب مقامها بيننا ...
فأهلاً بالشّاعرة النّايفة 
.
.