فاتن ..
مساؤكِ نقي كـ حضوركِ الﺫي أحبه
.
أين الصدمة هُنا ..
فقد اعتدنا هكـﺫا سيناريو ،
النهاية المتكررة دوماً في مجتمعاتنا..
ولكنها لو وفت بوعدها لـواحد منهم ، لكان أفضل من صدمات متكررة ، لا طاقة للأم بها ..
.
فاتن ،
حاولي قدر الإمكان أن يكن للقصة مغزى حقيقي أقوى وأوضح ،
الإيجاز جميل ولكن هناك ثمة أمور لابد من الإعتناء بها ،
واعطائها قدراً من التشويق والتمهيد ،
دون نفث الأحداث في تلاوة واحدة ..
أنتِ تملكين الحس السردي ..
تابعي
وأنتظر نصاً جديداً هنا في القصة ..