معدل تقييم المستوى: 19
، . في البدء .. كان شوقي لقراءتها .. عطش .. يُمرغلني تحت الرمال الساخنه .. : أما الآن .. أراها تبلغ الخلايا البعيده حدّ الإرتواء من سراب الشوق المُتلألأ .. يجيُ الحب مطرًا شوقًا وَلقاء ! . . تقديري واحترامي
" خاكة "