فلسطين
جيراننا في الصغر من فلسطين
واصدقائي في المدرسة من فلسطين
وزميلي في العمل من فلسطين
كم احبك يا فلسطين
مازالت رائحة بيت جارتنا ام علي ( الفلسطينية ) ذات العطر الليموني تجتاح انفي كل صباح
ومازالت كلماتها ترن في اذني عندما تمنعنا من اللعب في التراب
خوفا عينا
فنطيعها بحب واحترام مجيدين وكبيرين
كم احبك يافلسطين
وعلى قولة امي ( مذكورين بـسعود الليالي يا ام علي )