تعالْ سُولف ليّ .. أنا ماجيتْ لِك حتّى تَنامْ !
بي فلسفَة عشقْ و بَعدْ في داخلي تَبريرْ ( طيشْ )
طَنّشْت لأجلك نشوة الغيم .. و تفاصيل الحَمامْ !
نثرت لك نصّ السّما حنطَه و نصّ الأرض ( ريشْ )
سُولفْ أحسّ الصّدرْ منظُومَة مُدنْ .. و أنت الزّحامْ !
قمْ طِشّني بأقصى سواليفكْ .. و ظلّلني ( عَريشْ )
كان الحراكْ بنُومتكْ عِطرْ | و حَذافيرْ و , سَلامْ !
وأنا ؟ أنا الواقِفْ على حدّ القِصاصْ , .. و جيتْ ( أعيشْ ) .. ؟!