يومانِ , كانت بيننا .. فِي دخُولِ القفصِ يا أكرم , وأتذكر ُ بأنني ابتسمتُ لِذلك .. حِينما علمت ُ عنك بعد حِين ..
واليوم َ أقرأ وأبتسم ُ أكثر .. لأن بين ابني و ابنتك .. مَسافةٌ صغيرة جدا .. بكّرت ُ أنا فِيها ..( عادة العصافير ورّثتها عن أمي .. فِي كُل شيءٍ , رغم أنني لا أفهمُ الصباح )
تِتربى فِعزّك المحروسة , وبما إنه تسجيل دُخول لأجلِ ليان ِ أكرَم فـ :
سلامي الأكثر لعيونها ..و ليداتها الصعنونة .
