اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد
ماجد، كيف تستطيع التعبير عني بهذا الشكل ؟
 لروحك ...
و أثق بموهبتك جيدا. 
|
مازلت أذكر الليلة والحدث ..
وكأنها الأحلام الـ تأبى أن ترتحل بمجرد عبور ذاك التاريخ .
لسنا نختلف كثيراً عن الحدث يابثينة ..
ونتشابه في المعطيات جداً - إذ أنّنا خُلقنا / بَشَراً
و لروحكِ الورْد كما تحبين ،