آه لو كنتُ مُمنطِقا أعدمته أفكاره وماأستسلم،
أومهاجر حُسِمَ أمره وماحازَ أدنى كفاياتهـ..
أو عاشِق في سبيل وفائه تلَّقى الطعنات وهو يبتسم..
أو بحَّار قُضي وهو يزاول أغلى هواياتهـ..
لكنِّي مُنظِّرة كلما حلَّت عقدة عبارة إلتفَّت عليها تنتقِمْ
أنَّى نهاية وأعلاي فِكرة تلوِّح وحول عقبيّ أُخرى تتسربل.