أختي الشاعرة القديرة مريم الخالد:
سعدت كثيراً بمداخلتك الجميلة. وأقول لك أن ما فهمته من هذين البيتين صحيح فهما يحتملان هذا المعنى. ولكن الذي قصدته هو أنه لا يصح لكي أتخلص من الاستبداد أن أضحي بالوحدة كما يدعو إلى هذا بعض أشقائنا في اليمن الجنوبي سابقاً. وأحمد الله سبحانه وتعالى أن هذه الأصوات التي تنادي بهذا أصبحت خافتة.
دمت بألف خير