كما جرت العادة..نُغلق أبواب العالم بعد كل خيبة
نُهفهف على الدمع برودة لِيجفّ.
نُصمِت رصفَ الحديث
كقيمة ويُصمتنا
كهدف .
تطوى على الأشياء أساسياتها وكأنها بها إلى انتهاء ...بلا إمداد
فلسفتها كَحرير ..ينساب ،ويُعاكسه القلق توقفا
تختلفان مرة وتتفقان دوما..
كيف .؟
أدري ولاأدري
وماأكثر ماندركه ولانستطيع لقناعتنا به من وصف حتى النتيجة.