:
وَ للحَدِيثِ مَعَ الذّاتْ مَا يُشْعِلُ ألفَ شَمعَةٍ وَ شَمعَة ،
مُخِيفَةٌ يَا جَنّة لُغَتُكِ وَ تَمَاهِيكِ مَع ذَاتُكِ إلى حَدّ التَّلاشِي !
أعتَقِدْ بأنّ النَّوبَةْ لَمْ تَنتَهِي بَعْد / أوْ رُبّمَا قَبْل !
هُوَ الحُبّ كُلّمَا أقتربنا مِنْهُ كُلّمَا أحرَقنَا ..
وَ كُلّمَا أبتَعَدنَا عَنْهُ كُلّمَا أَرَّقَنَا وَ أرهقنا أكثر ..
حَتّى مَا بَقِي / مِن فَضَاء لَكِ الأجنِحَة .