عـــجـبي !
يـظن حـين أتـحـدّثُ عـن ذكـريـاتـه بـ ودّ ..
أنـني لا زلـتُ أحـبّـه !
و يـظن حـين أ كـتـبُ عـنـهُ بـ عـين الـرضا ..
أنـني لا زلـتُ أتـمـنى عـودتـه !
أَوَلا يُـدرك ..
أنـني مـنـذ أن فـارقـتُـه ذات جـرح ..
" عـددْتُـه مـيـتـا ً "
لـذا فـ حـديـثي الأبـيـض عـنـه مـنـذ تلك اللـيـلـة لا يـعـدو امـتـثـالاً لـقـول الـمـصـطـفى :
( اذكـروا مـحـاسن مـوتـا كـم )
رآقت لي