ليلة عودتكَ تقترب
ولا أعلم هل افرح ؟ أم سيصيبني الحزن ؟
سأفرح لان هذا يفرحكَ بان تعود للوطن الذي تشتاق اليهِ
ويشتاق إليكَ
سأفرح لان نبضكَ سيكون خافقا هناا
قربي
وستشهد الفجر والمساء والليل
والبرد والحر
والفصول الاربع غير ناقصة
سافرح لاجلكَ
أما لما أحزن وانتَ هنا ؟
لما سأحزن بعودتكَ ؟
هذا شأن عالقا بفكري ويتسم بالواقعية
....................
.....
.....