اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد
بسوم عزيزتي شكرا كبيرة لكِ
لقد بحثت عنها أيضا ً ووجدت المعنى
لكني كنت أتدرج في سؤالي للشاعر الأسلمي كي أصل إلى معنى التركيبة هنا (الجوى الموار)
هل يقصد العشق المضطرب مثلاً !
وهل مكان هذه التركيبة يصح وسط شطور أبياته في مدح حب الحبيبة في قوله :
ياهند أنت القلب والأوتار
أنت المدى أنت الندى ولك الفدا
أنت الهوى أنت الجوى الموار
أنت اللذاذة أنت أنت نواسها
وكؤوس أحلامي عليك تدار
أم أنها مجرد تطبيق للقافية فقط ...... أنتظر رد شاعرنا الجميل عبدالناصر
|
ليعذرني الاخوة الزملاء ( محمد الفرج ، همس الحنين ، هند الفهد ، ابتسام ال سليمان ) في اني تخطيتهم في الرد
وابتدائي بالاخت الكريمة مريم الخالد
اهلا بك اختي مريم واشكر لك حرصك عليَّ وعلى ما اكتبه من شعر
وحرصك الاكبر على ان يكون ما نقوله كامل الوجه بلاغة ولغة وجمالا
انا قصدت من كلمة الموار هو المتحرك الذارع القلب جيئة وذهابا وليس المتحرك اضطرابا
حيث ان مجيئه وذهابه لم اعن به الانزعاج بل السعادة واللذة .
هذا كل ما في الامر ..القافية لم تغصبني على شيء ولم احتر بها
تحياتي المجيدة اليك اختي مريم وسعادتي كبيرة بحرصك عليَّ شخصيا