بعض المستقرات في الروح غير الحاضرة في لحظتهاتطفو بها استجابةً هزَّة،حتى وإن لم توافق
المُفترض لكنها تسري حتى تطغى على كل ما تستطيعه بلوغا.
كأن تسمع حديثا ولا تستوعبه،وحالَ استرجاعه تفك مشاعرك شفراته،وأحياناً عقلك يتولى ذلك.
كأن توصَّى وأنت شِبه نائم.
كأن يمنعك من الاستيعاب وقعُ حديثٍ فادح.
كأن يمنعك دمعٌ من سمعْ..
..!
يحدث .؟
أجل رغم أنه لا شأن لهذا بذاك،لكن قديحدث
إذ أن السماع كالقناعة ،لايتأصل فينا إلا حال رغبةٍ واستجابة.
يمكن 7 فبراير.