و سَتُصبِح يافعةً جداً..وعلى وجنتيها سَتُلفي الجنة
وأسفلَ خُطواتها انطلاقةٌ عُظمى لِقوس قُزح،
و ستهيمُ بنظرتها قبل أن تَهِمّ بسماع حديثٍ تُتقنه عينيها
ويُعيدكَ صوبَ ديارك...صوتٌ كالبلورات تتلاطف مُحدثةً جُلبة،
تكبُر..تكبُــر
وستبقى تُبادِلُكَ الإيحاء وبعينيها نفسُ النظرة.