معدل تقييم المستوى: 72241
شتائي السرمدي أنتَ بكامل حضوركَ تزين عنقي بشذرات شوق قراتهُ الاف المرات في رسائلكَ الاخيرة التي تصل بنغمات عطوركَ التي تُلازمني ك حبي العاصف لكَ و شوقي العاصفُ لكَ حتى قصائدي أضحت لا تعرفني تمكثُ في مرسمها تحرسُ انفاسكَ وتعود لقراءة عيناكَ بَلا ملل