ماكان لله ..لايموت.
تعبير الموت يعني النهاية ،
حسناً ماأكثر مانقول مالاننوي قوله ،لكنه تلقائياً يتكون ويكون ،
التلقائيين هم أكثر الناس تورطاً في هذا العالم، لايحدث مايريدون لأن تلقائيتهم تفسد المواقف قبل تكونها،ثم يزيدون الطين بلّة حين يودون التعبير.
يُضحك ذلك..
أجل يُضحك ويجلب البؤس أيضاً.
أشعُر أني بحاجة لأن أكتب،أجلو ،أبكي ...أ
عني أصنع من ،
حسناً أُعبِّر
لاأدري كيف لكن وكما أن حديث الغيمات مطر أنا حديثي كتابة ،أحرُف
مازلت مُطفأة من أسبوعٍ فائت.
مازلت أضحك مني علي، و كل شيء يستجلب الضحك بحق هو صِدقاً يحمل نسمات بُكاء رطِبة.
.
..
...
لاأعرف..أستسخف كل شيء و أود أن أركَن إلى حكاية ،أنام فيها، أكتبني من ضمن أبطالها،لا لاأشعر برغبة بالبطولة ،إنطفاءي يعني وقوفي بجانب نافذة ،مترقبة،صامتة
وأضحك حين يسترعي انتباهي شيء.
مازال السخف ماثلا في كل الأشياء.
اليوم الإربعاء.؟
أها ،طيب.