وما بين غموض وهذا النوض مساحة مكتنزة بوميض شعر مشرق مغدق ..
فلم تكن تلك "الضيقة " إلا فوهة تتسارع النيران المتأججة من باطن القلب للخروج منها شعرا ومشاعرا ملتهبة ..
فكان لتقنية الزمكانية ثيمة فنية تتمرجح عليها الأوجاع لينكشف ذلك " الوجه " في ساعة غروب ..
القديرة ... غموض
نص يتربع على قرص الشمس ..
في حضور مكتنز بالحبور والنور ..
فشكراً لكِ وللشعر الذي يسكنكِ ..
تقديري .