مُطفأة كمدفأة تتباهى بها ولا يُسعفها مَدد.
فيأتيها من حيث الأمن البردْ.
مُسقاةٌ ألما من يدِ ريح ،تَجري به
تَمضي بي وأنا ماأدركتُ السُقيا بعد .
قيدَ الحياة وحياةُ القيدْ..
سطوح تحتها نحن وكُلٌ يختارُ المنفَذْ.!
رفيقَ الدرب و دربُ الرفيق..
مسالِك.. وكُلٌ في فَلَكٍ يسبحون..!