منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ ملامح تثاؤب مبكّر ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-12-2011, 06:41 PM   #7
وديع الأحمدي
( شاعر وكاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الصبحي مشاهدة المشاركة

الله
الله
لعنات كثيرة ارددها , وأنا أقرأ واركض يا وديع
بعدَ أن توقّف المطر وليس تحته إذ أن الرّكض تحت المطر لا يليق بي كما غنّى طلال !
الموسيقى في نسَق تصاعدي عجيب و صاخب حتى أني بدأت احرّك قدميّ واميل برأسي و أنا أقرأ إذ أنّي مُذ بدأت في
(مكسور خاطر [ صباح الخير ] في فمي
لا ذنب صوتي ولا هي زلة لساني )
انبثقت بالونه بحجم غيْمة فوق رأسي ( 4 شباب و4 رؤوس تتمايل ع الخط القديم في المنطقة الوحيدة المُستقيمة في الخط بين المدينة وبدُر ( أكيد عارفها ) ويا طفلة تحت المطر ولا يركضون
في أجواء تُشبه هذا النص )
غيم , أحزان , احلام , رِيق , حَمام , مقابر , سُعاد , أدخنة ...
وأشياء اخرى لا استطيعها ولا ادري لم اخبرك بذلك لكنّي شعرُت بك معنا أو أنّك الوترُ الخامس المفقود حينها !
على فكرة :
شيء غير مبشّر أن ( تصبّحْنا ) في السنه الجديدة بنص زي هذا ,
يهزّ الذاكرة لـ تُمطر ذِكرى !






سعد الصبحي ...
صبحي وسعدي ..


وأنت من يعرف كيف يقرؤني , من الداخل ...
أتدري ,
والله لا أجد ما يمكن قوله ,
فقط أذكر أنني آن ردك , استبشرت خيرا - وبعد رسالتك اللاعنة / الجميلة - قلت سنة خير أن أسعدني الله بصبحك , في إطلالة هذا النص .
لا حرمتك يا شقيق الروح ...
دمت سعدا / صبحا


تحاياي

 

التوقيع

أمشي على جفن وجبين
البدر

وديع الأحمدي غير متصل   رد مع اقتباس